مصراوى سات
جميع ما يطرح بالمنتدى لا يعبر عن رأي الاداره وانما يعبر عن رأي صاحبه فقط - مشاهدة القنوات الفضائية المشفرة بدون كارت مخالف للقانون و المنتدى للغرض التعليمى فقط
العودة   مصراوى سات > المنتديات العامة > الصحة والطب

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 2012/09/13, 04:29 AM
الصورة الرمزية علي امين2010
علي امين2010 علي امين2010 غير متواجد حالياً
كبار الشخصيات
رابطة مشجعى نادى الأهلى
رابطة مشجعى نادى الأهلى
تاريخ التسجيل : 2012 Sep
المشاركات : 3,086
الدولة : ۩ كفرشكر ۩ القـلـيـوبـيـة ۩ مـــصـــر ۩
افتراضي الأنف حارس أمين وجهاز تكييف عظيم من عند الله

الأنف (بالإنجليزية: Nose)، هو عضو في جسم الإنسان والحيوانات التي تتنفس الهواء عبر تجويف رئوي، في مقابل الحيوانات التي تتنفس إما عن طريق الجلد أو عن طريق الخياشيم. بالإضافة إلى التنفس، فالأنف هو عضو الشم أيضاً ويحتوي الانف على نهايات للاعصاب(اورده وشرايين) تعمل على تدفئة الهواء ويحتوي الأنف أيضا على الشعر لمنع دخول الاتربة والغبار، ويحتوي على السائل المخاطي وذلك لترطيب الجو.
الصور المصغرة للصور المرفقة
220px-Human-nose.jpg‏  
التوقيع
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 2012/09/13, 04:32 AM
الصورة الرمزية علي امين2010
علي امين2010 علي امين2010 غير متواجد حالياً
كبار الشخصيات
رابطة مشجعى نادى الأهلى
رابطة مشجعى نادى الأهلى
تاريخ التسجيل : 2012 Sep
المشاركات : 3,086
الدولة : ۩ كفرشكر ۩ القـلـيـوبـيـة ۩ مـــصـــر ۩
افتراضي

(واقرا المزيد عن الانف)
«Nose» هو الجزء البارز من الوجه، والذي يعطي للإنسان سمات معينة. وهو عضو الشم، وأول أعضاء الجهاز التنفسي حيث إنه المحطة الأولى لدخول هواء الشهيق إلى الرئتين، والمحطة الأخيرة لخروج هواء الزفير. كما يساعد في إخراج الصوت وتحسينه حيث يضفي عليه اللمسات الأخيرة.
تركيب الأنف المعجز
يتركب الأنف أساساً من هيكل عظمي خارجي مكون من اتحاد عدة عظيما وغضاريف ونتوءات عظمية ويكسوه الجلد من الخارج، ومن تجويفين، تحيط بفتحتيهما الأماميتين شعيرات صغيرة تعمل كالمصفاة لتنقية الهواء الداخل من الأتربة والشوائب، وفتحة أخرى خلفية تصل الأنف بالبلعوم. ويفصل بين التجويفين الأماميين حاجز عظمي غضروفي يسمى الحاجز الأنفي «Nasal septum» حيث يتكون هذا الحاجز من غضروف في الجزء الأمامي منه وعظمتين مفلطحتين في الأجزاء العليا والسفلية منه.
ويبطن الأنف من الداخل غشاء مخاطي «Mucous Membrane» خلقه الله سبحانه وتعالى آية في الكفاءة والإعجاز، وكيف لا، وهو غشاء غني بالأوعية الدموية، التي تدفئ هواء الشهيق وترطبه وتنقيه. وهو بذلك يقوم بأعظم وأعجب وظيفة ألا وهي تكييف الهواء الداخل إلى الرئتين والجهاز التنفسي، ويعد ـ بحق ـ أفضل جهاز تكييف عرفته الإنسانية على وجه الأرض.
ولزيادة مساحة هذا الغشاء حتى يستطيع أن يؤدي وظيفته على أكمل وجه، فقد خلق المولى سبحانه وتعالى بتجويف الأنف ثلاث بروزات أو نتوءات عظمية مغطاة بهذا الغشاء تسير بطول الأنف من الأمام إلى الخلف وتبرز داخله على هيئة رفوف وتسمى بالزوائد أو «القرينيات» الأنفية «Nasal Turbnates»، وتحتوي على كمية هائلة من النسيج الإسفنجي الذي يحتوي بدوره على كمية كبيرة من الأوعية الدموية التي تساهم في عملية تكييف الهواء كما سنوضح ذلك لاحقاً.
الجيوب الأنفية
ويحيط بكل تجويف أنفي مجموعة من التجويفات أو الفراغات العظمية، تسمى الجيوب الأنفية «Nasal Sinuses». وهي عبارة عن فراغات أو جيوب في الجدار العظمي للجمجمة وتحتوي على هواء، ومبطنة بنفس الغشاء المخاطي الذي يبطن جدار الأنف، حيث يعتبر امتداداً له. وتفتح هذه الجيوب في تجويف الأنف عن طريق فتحات أو قنوات خاصة، حيث تصب محتوياتها من الإفراز المخاطي. وأهم وظائف هذه الجيوب: إعطاء الصوت نبرة ذات طابع خاص بكل إنسان، وتفرز المخاط «Mucus» الذي يساعد على ترطيب وتكييف الهواء الداخل للجهاز التنفسي، كما يحتوي على إنزيمات قاتلة للجراثيم أو الميكروبات. ونظراً لاحتواء هذه الجيوب على الهواء فإنها تساعد على التخفيف من وزن الجمجمة وتمتص الصدمات التي قد تتعرض لها. كما تعمل هذه الجيوب كعازل للحرارة والبرودة غير المناسبة لمحتويات الجمجمة.
الأنف.. حارس أمين
اقتضت حكمة المولى سبحانه وتعالى أن يقوم الأنف بعدة وظائف هامة يأتي في مقدمها حراسة وصيانة الجهاز التنفسي، وقد أودعه ـ سبحانه ـ الوسائل التي تتيح له القيام بهذه الوظيفة بقدرة عالية وكفاءة نادرة.
ولا غرو، فالهواء الداخل من الأنف يتم ترشيحه وتنقيته أولاً بوساطة الشعيرات التي تحرس مدخله، فهي تعمل كالمصفاة لتنقية هذا الهواء من الأتربة والشوائب والأوساخ. فإذا ما أفلتت من هذه الشعيرات ذرات من الأتربة العالقة بالهواء، جاء دور الغشاء المخاطي المبطن للأنف والذي يقوم بإفراز المخاط «Mucus» أو السائل المخاطي ـ بمعدل ربع جالون أو لترين يوميا ـ والذي يلتصق بذرات هذه الأتربة وكل الأجسام الغريبة بسبب ما أودع الله فيه لزوجة. فضلاً عن كونه يحتوي على إنزيمات قاتلة للميكروبات والفيروسات التي قد تغزو الأنف.
ليس هذا فحسب، بل يأتي دور الأهداب الخلوية الموجودة بخلايا الغشاء المخاطي ـ والتي تستحق وقفة إجلال وتعظيم للخالق الجليل ـ فهي أهداب صغيرة جداً لا ترى إلا بالمجهر الإلكتروني؛ والخلية الواحدة من الغشاء المخاطي تحتوي على «250» من هذه الأهداب. وهذه الأهداب في حركة دائبة مستمرة وقوية للإمام والخلف عشرات المرات في الثانية الواحدة!. وهذه الحركة المستمرة، تتيح لها دفع أو طرد أو كنس السائل المخاطي بما يحتويه من ذرات الأتربة والأجسام الغريبة إلى الجزء الخلفي للأنف، وما يطلق عليه البلعوم الأنفي، حيث يتم التخلص منها. ولقد ثبت أن هذا السائل المخاطي يتم تجديده بوساطة خلايا متخصصة تقوم بإفرازه، وتستغرق عملية التخلص منه وتجديده قرابة نصف ساعة.. إن أي خلل أو عطل في حركة هذه الأهداب أو في تجديد السائل المخاطي للأنف يجعل الميكروبات تمر دون أدنى مقاومة إلى الجهاز التنفسي.
الأنف وحاسة الشم
حاسة الشم هي إحدى الحواس الخمس التي أنعم الله بها على الإنسان، وتستمد أهميتها من كونها تعطي الإنسان متعة في الحياة من حيث التمتع بالروائح الجميلة كما أنها تحذره من أخطار معينة كوجود حريق بمكان قريب أو وجود غازات ضارة.. إلخ.
وتعتمد هذه الحاسة على نوع خاص من الخلايا المتخصصة الموجودة في سقف تجويف الأنف وتعرف بـ«الخلايا الشمية» Olfactory cells. وهي خلايا مغزلية الشكل حساسة جداً للروائح تشبه «فرشاة الأسنان». وتتجمع النهايات العصبية المتصلة بهذه الخلايا ليتكون منها زوج من الأعصاب تسمى «الأعصاب الشمية» Olfactory Nerves، وتخترق هذه الأعصاب الحاجز الأنفي في الجمجمة العظمية لتصل إلى «المنطقة الشمية» في المخ.
والواقع أن الروائح التي تصل إلى الأنف تكون على شكل أبخرة أو غازات تتصاعد من مختلف الأشياء المحيطة بنا أو التي نتداولها بين أيدينا، ولا تستطيع الخلايا الشمية إدراك هذه الغازات والتعرف عليها إلا بعد ذوبانها في الغشاء المخاطي المغلف لهذه الخلايا، وذلك لأن حاسة الشم حاسة «كيميائية»، وهذا هو السبب في أننا قد نفقد حاسة الشم تماما عندما نصاب بالبرد؛ إذ ينتفخ الغشاء المخاطي في هذه الحالة ويمنع الروائح الغازية من الوصول إلى الخلايا الشمية الموجودة داخل الأنف.
ويستطيع أنفك أن يميز أي رائحة، إذا تسللت منها كمية لا يزيد وزنها عن4 على 100 مليون من الجرام!، تسحبها من الهواء المحيط بك في عملية التنفس، فتدخل إلى الممرات السفلية للأنف حيث تمر بعمليات تنقية وتسخين، ثم يصعد بعضها إلى الممرات العلوية حيث توجد مجموعة من الخلايا الشمية المغزلية الشكل الحساسة للروائح.
والإنسان ـ بوساطة أنفه ـ يمكنه أن يميز بين «4» آلاف نوع من الروائح المختلفة.. ويعتقد أن هناك خلايا شمية متخصصة لكل نوع من الروائح على حدة، وهذا ليس بمستبعد، خصوصاً إذا علمنا أن هناك ما يقرب من «10 ـ 20» مليون خلية شمية مخصصة لحاسة الشم بالأنف!.
ومع ذلك تعتبر حاسة الشم عند الإنسان خاملة عند مقارنتها بحاسة الشم عند بعض الحيوانات مثل الكلاب أو الفيلة التي تشم الماء عن بعد آلاف الأمتار. وتعد قدرة الكلاب على تمييز الروائح المختلفة من المعجزات الحقيقية التي لا يستطيع الإنسان تفسيرها بصورة مقبولة.
وأوضح مثال على ذلك هوما يشاهد في كلاب الصيد أو في الكلاب البوليسية التي تستخدم في التعرف على الجناة أو المجرمين.. فهي تستطيع التفريق بين رائحة إنسان معين ورائحة مئات آخرين من البشر لكل واحد منهم رائحته الخاصة به إذ يكتفي الواحد من هذه الكلاب المدربة بأن يشم أي شيء يتعلق بهذا الإنسان المجهول كالمنديل أو القبعة أو القفاز أو حتى موطئ قدم واحدة، وبذلك يستطيع تمييزه من بين هذه المئات.
يؤكد ذلك، ويدعمه، ما ثبت علميا من أن سطح الأغشية المخاطية الخاصة بالشم لا تزيد عن الإنسان على مساحة طابع البريد، في حين أنها في الكلب تكاد تغطي نصف فروة رأسه. وللشم مركز في المخ تقدر نسبة مساحته إلى مساحة سطح المخ بواحد إلى عشرين «1 - 20» في الإنسان، وبواحد إلى ثلاثة «1 - 3» في الكلب!.
جهاز تكييف رائع:
لقد خلق الله سبحانه وتعالى الأنف ليكون بمثابة جهاز تكييف للهواء الداخل إلى الجهاز التنفسي. وهو جهاز تكييف رائع، عالي الجودة، بديع الصنع، لو كرس علماء العالم جهودهم لصنع جهاز مثله ما نجحوا أبداً. فهو جهاز لا يحتاج إلى طاقة أو كهرباء لكي يعمل، ولا يحدث صوتاً ولا ضجيجاً عندما يعمل، وإذا عمل فلا يمل ولا يكسل.
ولقد زوده المولى سبحانه وتعالى بالغشاء المخاطي المعجز وما يفرزه من سائل مخاطي حتى يستطيع أن يؤدي وظيفته في حراسة الأنف وفي تكييف الهواء الداخل عبره على أكمل وجه. ولا غرو، فتجويف الأنف يحتوي ـ كما قلت آنفاً ـ على ثلاثة من الزوائد الأنفية «القرينيات» والتي تزيد من مساحة هذا الغشاء المخاطي. ولك أن تتصور أن كمية الدم الموجودة بالأوعية التي يحتويها هذا الغشاء المخاطي وهذه الزوائد الأنفية تصل إلى 8/1 الدم الموجود بالجسم كله!.
ولذا فإن الأنف مهيأ لكي يقوم بتكييف الهواء الداخل إلى الجهاز التنفسي أو بمعنى آخر بتنظيم وضبط درجة حرارة هذا الهواء. سواء بإمداد الهواء بالحرارة لجعله مناسباً ومقارباً لدرجة حرارة الجسم أو بترطيبه وإمداده بدرجة الرطوبة المناسبة حتى لا يكون جافاً فيحطم ويتلف أغشية الرئة الدقيقة والرقيقة. فإذا كان الهواء بارداً يتم رفع درجة حرارته عبر مروره على هذه الكمية الهائلة من الأوعية الدموية وما تحويه من دم يمثل 8/1 الدم الموجود بالجسم كله، وإذا كان الهواء ساخناً يجري خفض حرارته بوساطة عملية الترطيب.. وفي الحالتين تصل درجة حرارة الهواء الداخل عبر الأنف إلى حوالي 37مْ، وهي درجة حرارة الجسم، وهي أيضاً درجة الحرارة المناسبة لجميع العمليات البيولوجية والكيميائية بالجسم، ومن ثم لا يضر هذا الهواء أعضاء الجهاز التنفسي وخاصة الرئة.
والجدير بالذكر أن عملية ترطيب الهواء تتم بوساطة الغشاء المخاطي أيضاً. حيث يقوم بإفراز المخاط والتي يتكون أساساً من الماء «96%» ـ حيث تقدر كمية هذا المخاط بحوالي لترين يومياً.
وليس ثمة شك أن عملية ترطيب الهواء وإمداده بنسبة معينة من بخار الماء عملية هامة وضرورية لحياة الأهداب الخلوية الموجودة بالغشاء المخاطي المبطن للأنف؛ فغياب هذه النسبة من الرطوبة حتى ولو لدقائق قليلة يؤدي إلى توقف هذه الأهداب عن الحركة ومن ثم تتوقف عن العمل وربما أدى ذلك إلى ضمورها وفنائها. فضلاً عن أن عملية تبادل الغازات التي تتم خلال أغشية وحويصلات الرئة لابد أن تتم خلال طبقة رقيقة من الماء على سطح هذه الأغشية ـ وهذا ما يؤكده علماء الفسيولوجيا أو علم وظائف الأعضاء ـ وبدون هذه الطبقة الرقيقة من الماء لا يتم وصول عنصر الأوكسجين إلى أنسجة وأعضاء الجسم المختلفة.
يقول «د. سلوم» أستاذ علم الفسيولوجيا بالكلية الملكية بإنجلترا في كتابه «أمراض الأذن والأنف والحنجرة»: «إن تكييف الهواء هي أعظم وأعجب وظيفة للغشاء المخاطي للأنف.. وإن تشبع هواء الشهيق بكمية الرطوبة والماء إنما هي واحدة من الكفاءات العجيبة للجهاز التنفسي».
وبعد: فهل رأيت آلة تعمل بهذه الكفاءة وبهذا النظام، وهل وجد العلم والعلماء جهازاً لا يتعدى حجمه الأنف به «ترموستات» تعمل في كافة الظروف المناخية المختلفة من البرودة والحرارة، وفي المناطق الجغرافية المتباينة، وفي الفصول المتعددة من السنة.
ولا عجب، فإن قدرة الله عظيمة، وصنعه بديع.. فسبحان من أودع في الجسم هذه القدرة ودبر هذه الخلقة وأتقن هذا النظام. وسبحان الله الخالق المبدع العظيم القائل في كتابه العزيز: «هذا خلق الله فأروني ماذا خلق الذين من دونه بل الظالمون في ضلال مبين» سورة لقمان/.
التوقيع
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 2012/09/13, 07:17 AM
الصورة الرمزية جلال العسيلى
جلال العسيلى جلال العسيلى غير متواجد حالياً
كبار الشخصيات
رابطة مشجعى نادى الأهلى
رابطة مشجعى نادى الأهلى
تاريخ التسجيل : 2010 Jun
المشاركات : 35,247
الدولة : مصر
افتراضي

بارك الله فيك اخى الكريم
على الطرح الطيب
وعلى الموضوع المميز
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 2012/09/13, 07:24 AM
الصورة الرمزية Cairo Sat
Cairo Sat Cairo Sat غير متواجد حالياً
عضو ذهبى
رابطة مشجعى نادى الأهلى
رابطة مشجعى نادى الأهلى
تاريخ التسجيل : 2010 Jun
المشاركات : 3,510
الدولة : قـلـب مـصـراوى ســات
افتراضي

سبحان الله الخالق البارىء
سلمت يداك اخى طرح موفق بأمر الله
التوقيع
----------------------------
مشاهدة جميع مواضيع Cairo Sat
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مطلوب بيانات اطراف للين bsc26_01n4010dr و للين bsc24_01n40 مهندس الصيانه صيانة التليفزيون 5 2020/07/05 10:54 PM
تكييف ويت ويل mina_2000 صيانة الاجهزة الكهربائية والإلكترونيه 2 2014/08/19 01:04 AM
تكييف فرش حمدي سليمان مهر صيانة الاجهزة الكهربائية والإلكترونيه 2 2014/08/02 09:38 PM
من فضلكم اريد ملف قنوات هوماكس777عربى لشهر مارس2014 وذلك لضرورة الاحتياج اليه بشده ولكم من الله عظيم emad yousef ملفات قنوات الريسيفرات الصينية معالج ALI 8 2014/03/29 11:38 AM
رئيس الإسماعيلي: نوقع الأن عقد بيع عبد الله السعيد لكن مش هقول لمين! السيدعبدالعزيز كرة القدم المصرية 1 2011/09/10 01:31 PM


الساعة الآن 01:29 AM.


Powered by vBulletin Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
____________________________________
مصراوى سات

الكنز المصرى الفضائى الذى تم اكتشافه عام 2005 ليتربع على عرش الفضائيات فى العالم العربى
____________________________________