[أبـو على]

السلام عليكم
بماان الحديث عن الدواء و الصيادلة فلا باس بهذه المعلومة الكوكلية القوقلية تم تركيب مشروب الكوكا لأول مرة بواسطة الصيدلي جون بمبرتون في العام 1886 حيث صنعه في الفناء الخلفي لمنزله , وأصبح يبيعه في صيدليته باسم (نافورة شراب الصودا ), وكان يعتبره في البداية كنوع من انواع الادوية التي تقوي الأعصاب وتخفف من آلام الرأس وتساعد على عملية الهضم, حيث كان هناك اعتقاداً شائعاً في تلك الفترة في الولايات المتحدة أن المياه الفوارة مفيدة للصحة وتبين فى هذا الزمان ضررها وهلاكها للصحة يتهافت الناس عليها مثل مشروب الكوكا

هذا تمثال للصيدلانى مخترع الكو كولا شكله مخدراتى لا يوحى بخير ومن المعلوم ان اختراعه الدوائى كان به مادة مخدرة
واليكم الان بعضا من النصائح الدوائية
تتعدد الأخطاء التي يقوم بها البعض عند استخدامهم الأدوية، ما يؤدي في أحيان كثيرة إلى فقدان الدواء لفعاليته أو تحول فائدته إلى ضرر أو حتى سمّية.
وقد قدم موقع WebMD بعضا من هذه الأخطاء بمساعدة الصيدلانية كريستين إيه بيناسو، وهي المتحدثة باسم الجمعية الأميركية للصيادلة؛ والطبيب إريك آر هاينس، وهو اختصاصي في الألم؛ ومنها:
- (إن كانت حبة واحدة من هذا الدواء مفيدة، فالحبتان أكثر فائدة): يقع العديدون في هذا الفخ، إلا أنه يجب الأخذ بعين الاعتبار أن الطبيب يصف الجرعة المناسبة لمريضه، وأن مضاعفة الجرعة لا تسرع بالشفاء أو تزيد الراحة، وإنما قد تؤدي فقط إلى تسريع الإصابة بالأعراض الجانبية فضلا عن زيادتها سوءا.
وأوضحت ذلك الصيدلانية بيناسو، مشيرة إلى أن زيادة جرعة بعض المسكنات تعطل عملها أو تضعف قوته، كما وأنه من غير المستبعد أن تجلب المريض إلى قسم الطوارئ بسبب ما تسببه أعراضها الجانبية من تأثير.
وأضافت أنه على المريض سؤال الطبيب حول ما يمكن فعله إن لم يتحسن بعد استخدام الدواء، فضلا عن الحد الأعلى الذي من الممكن الحصول عليه منه.
- (الجرعة الزائدة الناجمة عن الازدواجية): يستخدم العديدون الأدوية التي تباع من دون وصفة طبية وتلك التي لا تباع إلا بها من دون قراءة النشرة المرفقة معها لمعرفة تركيبتها. وذلك قد يؤدي إلى وجود المادة الدوائية نفسها في أكثر من دواء يأخذه الشخص، ما يؤدي إلى حصوله على جرعة زائدة قد تسبب له الأضرار.
- (حدوث تفاعلات دوائية): على المريض أن يخبر الطبيب أو الصيدلاني بما يأخذه من أدوية ومستحضرات عشبية ومكملات غذائية قبل الشروع بأخذ أي دواء جديد، وذلك تجنبا لحدوث تفاعلات قد تنجم عنها أعراض جانبية مؤذية.
- (القيادة قبل معرفة كون الدواء يسبب النعاس أم لا): تسبب العديد من الأدوية، لا سيما المسكنة منها، صعوبات بالتركيز فضلا عن النعاس. وبما أن تفاعل كل شخص يختلف عن الآخر، فقد نصحت الصيدلانية بيناسو بأخذ أولى الجرعات أثناء التواجد في المنزل لمعرفة تأثيرها على التركيز والنعاس، ومن ثم اتخاذ القرار حول إمكانية القيادة أو عدمها.
- (مشاركة الآخرين بالأدوية نفسها كونهم مصابين بالمرض نفسه):
رغم أن هذا يعد سلوكا خطيرا، إلا أن العديدين يقومون به. فرغم أن الشخص المستخدم لمسكن ما، على سبيل المثال، يشعر بالراحة عند استخدامه، فإن هذا لا يعني أن قريبه أو صديقه سيشعر بالراحة أيضا.
وليس هذا كل ما في الأمر، بل إن هذا الدواء قد يسبب أعراضا جانبية وتفاعلات قد تكون خطيرة على المستخدم الثاني، وذلك كونه حصل عليها من دون استشارة الطبيب أو الصيدلاني. فعلى سبيل المثال، قد يكون ذلك المستخدم مصابا بمرض ما يمنع جسمه من طرح الدواء أو يكون حساسا تجاه إحدى المواد المكونة له.
- (عدم التحدث مع الصيدلاني بشأن الدواء): ذكرت الصيدلانية بيناسو أن أحد أهم أسباب وجودها في الصيدلية هو تلقي الأسئلة حول الأدوية. لذلك، فيجب على الشخص طرح كل ما لديه من أسئلة، حتى وإن اضطر للذهاب إلى الصيدلية لمرات عديدة.
- (الاحتفاظ بالأدوية منتهية الصلاحية): يقع العديدون بهذا الخطأ رغم كونه خطيرا. فالأدوية تبدأ بالتحلل بعد انتهاء مدة صلاحيتها مباشرة، كما وأنها قد تتحلل قبل ذلك إن وضعت في بيئة رطبة. فمن الجدير بالذكر أن استخدام أدوية متحللة لا يؤثر سلبا على فعاليتها فحسب، وإنما قد يجعلها سامة أو مؤذية للجسم.

[جلال العسيلى]

بارك الله فيك أخي
وجعل ماقدمته في موازين حسناتك
تحياتي لك

[علي امين2010]

جزاك الله خيرا اخي الكريم

[أبـو على]

جزاكم الله خيرا على المتابعة

[الشيخ محمد رشاد]

بارك الله فيك اخى الكريم

[dr_ossa1984]

بارك الله فيك